بيانات الاتصالات

1. الهواتف، طبقاً لتقديرات عام 2011

أ. خطوط الهاتف الرئيسية المستخدمة: مليونان و289 ألف خط.

ب. خطوط الهاتف النقال: 13 مليون خط.

2. نظام الهاتف، طبقاً لتقديرات عام 2011

أ. تقييماً عاماً: تأخرت بداية خصخصة الاتصالات التشيكية وتحديثها؛ ولكنها شهدت تطوراً وتحديثاً مطردين، خلال التسعينيات؛ كما شهدت خدمة الهاتف النقال في البلاد نمواً كبيراً، خلال منتصف التسعينيات؛ إلا أن الطلب على خدمة الهاتف الثابت بدأت بالتراجع بعد التسعينيات، على خلاف الطلب على خدمة الهاتف النقال، التي زاد الطلب عليها بعد التسعينيات، حتى فاقت أعداد الهاتف النقال اليوم في الجمهورية التشيكية عدد السكان.

ب. محلياً: تعمل 93%، من مقاسم جمهورية التشيك، حاليا، بالنظام الرقمي؛ كما يجري، تعزيز قدرات أنظمة المشتركين النحاسية الحالية، بمعدات خط المشتركين الرقمي اللاتماثلي ADSL، لاستيعاب إشارات الإنترنت وغيرها من الإشارات الرقمية؛ إضافة إلى أن الجمهورية تمتلك نظم اتصالات رئيسية، تشتمل على كُبُوْل ألياف ضوئية وشبكات ترحيل لا سلكية تعمل بالموجات الدقيقة (ميكروويف).

ج. دولياً: كود الدولة (420)، تُقدم خدمة الاتصالات الدولية، في الجمهورية التشيكية، من خلال ست محطات (محطتان أرضيتان للقمر الصناعي، انترسبوتنيك Intersputnik ، إحداهما لمنطقة المحيط الأطلسي والأخرى لمنطقة المحيط الهندي؛ ومحطة للقمر إنتِلسات Intelsat ؛ وأخرى للقمر يوتلسات Eutelsat، وواحدة للقمر إنمارسات Inmarsat، وواحدة للقمر جلوبال ستار Global Star).

3. البث الإذاعي والتلفزيوني: يوجد في تشيكيا قرابة 130 هيئة بث تلفزيوني تُدير ما يقارب من 350 قناة تلفزيونية، أربعة منها قنوات عامة، والبقية قنوات خاصة. ومن هذه القنوات 16 قناة تبث برامجها على المستوى الوطني، منها الأربعة العامة. كما يستطيع المشاهد متابعة القنوات الأجنبية من خلال الصحون اللاقطة، أو الاشتراك في خدمة الكوابل. أما البث الإذاعي، فهناك 63 هيئة بث إذاعي مسجلة تُدير ما يقرب من 80 محطة إذاعية، منها 15 محطة إذاعية عامة. ويوجد عشر محطات إذاعية تبث برامجها على المستوى الوطني، والبقية تبث برامجها على المستوى المحلي أو الإقليمي، طبقاً لتقديرات عام 2008.

4. رمز الإنترنت الدولي: (cz).

5. خدمة الإنترنت: أربعة ملايين و148 ألف موقع استضافة (مُزوّد الخدمة)، طبقاً لتقديرات عام 2012.

6. عدد مستخدمي الإنترنت: ستة ملايين و681 ألف مستخدم، طبقاً لتقديرات عام 2009.